لقمان لأبنة
كذب من قال الشر بالشر يطفأ فإن كان صادقا ًفليوقد نارين وينظر هل تطفئ إحدهما الأخرى؟ إنما يطفئ الخير الشر كما يطفئ الماء النار
الامام الشافعي
أعظم الناس لنفسه لئيم . اذا ارتفع جفا أقاربه وانكر معارفه واستخف بمن فوقه وتكبر على ذو الفضل
لا تصنع المعروف في ثلاث . اللئيم فإنة مثل الارض السبخة( الارض اليابسة) الفاحش فإنة يري الذي صنعته اليه إنما لمخافة فحشه والأحمق فإنه لا يعرف قدر ما استديت اليه
علي بن ابي طالب (كرم الله وجهه )
المرئ يكسل اذا كان وحده وينشط اذا كان في الناس ويزيد في العمل اذا اثني عليه وينقص منه اذا لم يثن عليه
الاحنف بن قيس
ثلاثة لا يخرجون من ثلاثة . شريف من دنيء, وبر من فاجر, وحليم من احمق
اذا ارتكبت خطأ ولم تشأ الاعتراف به اركتبت خطأ ثانيا , واذا اعترفت مختار بخطئك وضعت الخطأ في الماضي ووضعت العقل في الحاضر والحكمة في المستقبل
اضعف الناس من ضعف عن كتمان سره وأقواهم من قوي على غضبه وأغناهم من قنع بما تيسر له
عمر ابن الخطاب ( رضي الله عنه)
اربعة تثبت لك الود في الصدر اخيك تبدأه السلام و توسع له في المجلس وتدعوه بأحب الاسماء اليه
اثنان ظالمان رجل اهديت له النصيحة فاتخذها ذنبا ًورجل وسع له في مكان ضيق فجلس متربعا ً
ابن مسعود
من كان كلامه لا يوافق فعله فإنما يوبخ نفسه
ستة لا تخطيهم الكآبه . فقير حديث بغني , ومكثر يخاف على ماله التلف , والحقود الحسود , وطالب مرتبة فوق قدره وحليف أدب غير أديب
الحسين بن علي
أعظم الناس قدرا ًما لم يبال بالدينا بيد من كانت
فضيلة العمل الحكمة وفضيلة القلب الشجاعة فإذا اجتمعتا تكونت فضيلة العدل والعدل اساس الملك
الاحنف بن قيس
الملول ليس له وفاء الكذاب ليست له حيلة الحسود ليست له راحة البخيل ليست له مروءة ولا يسود سيء الخلق
عمر ابن الخطاب ( رضي الله عنه)
من كثر كلامة كثر سقطة ومن كثر سقطة قل حياؤه ومن قل حياؤه قل روعة ومن قل روعة مات قلبة
ستة اشياء تزيد العمر . الصدقة والدعاء وطاعة الولدين وصلة الرحم والصلاة بالليل والاستغفار بعد صلاة الفجر
قال بعض الحكماء الايام ثلاثة فامس صديق مؤدب . ابق لك موعظة وترك فيك عبرة واليوم صديق مودع اتاك ولم تأتة كان عنك طويل الغيبة وهو عنك سريع الضعن فخذ لنفسك فيه وغدا لا تدري ما يحدث الله فيه امن اهله انت ام لا !
قال ابو الدرداء اضحكني ثلاث وابكاني ثلاث مؤمل الدنيا والموت يطلبه وغافل لا يغفل عنه وضاحك ملء فيه ولا يدري اساخط ربه ام راض وابكاني هول المطلع وانقطاع العمل وموقفي بين يدي الله ولا ايدري ايؤمر بي الى الجنة ام الى النار