مدارس العقول الزوجين الذكية

تتحرك العقول الذكية بكل المعنويات الحسية الذكية الناشئة من الشقين الايمن والايسر ,الذين يساهمون في تطوير ثقافة الافكار الذاتية المترجمة الصفات الحميدة ’التى تعبر عن كل نغمة فنية نابعة من الجسديات الهادئة التواضع في التصرفات الايجابية ،اللى تحمل معها عدة صفات ناشئة من المحبة والتقدير والاحترام المتبادل بينهم ,عن طريق الحروف البحثية الذاتية المتعارفة الحوارات المشاعر الرومانسية ,التى نشأت عليها هذه الطبقة الحوارية الراقية في التعامل مع الكلمات الرقيقة بكل الرفاهيات التعبيرية عن الرغبات البلاغية الكلامية ,المتجددة بكل الفنون الروحانية التصويرية للبرمجة اليسارية الجوهرية النابضة بكل المسارات الخاصة والعامة ,المنعشة المعنويات الداخلية للعقل الايسر الباطنى المترجم للصور الخارجية بعدة اشارات نبضية ,تتفاعل معها جميع السلوكيات الفكرية الجسدية التعريفية عن الطاقة المزاجية المتهيئة لتنمية الجو الداخلى المفعم بالرومانسيات النابعة من الرغبات الروحية ,التى تعطى النظرة التجميلية للجسد الخارجى المعبر عن المضمون الداخلى بكل الصفات التعبيرية عن الاحاسيس المبتهجة بالسعادة الوجدانية الروحانية,التى تتحرك بالنشوة التمتع في الاطالة النغمات البلاغية الكلامية الملحنة بالاصوات الجميلة المؤدية الى زيادة الحوار في الهمسات المشاعر الحب النابع من طبقتين متناسقة في المواهب الابداعية الثقافية الفكرية ,التى تداعب النظريات التصرفات الاجساد الناشئة من عمق الحروف البحثية التعليمية ,الذين يعشقون النغمات الفنون الجسدية ,المبنية على العاطفة الذاتية التى تدعم علاقة الحب الثقافى ,المعتمد على الرسالة التربوية التطويرية للعقول الايجابية الناجحة في مسايرة الحياة اليومية بالحكمة الناشئة من التمعنات العقول الباطنية ,المتحدثة عن الاوقات الحياتية التعليمية ,التى تعطى للحروف التعليمية المتبادلة بين الطرفين ,المتحركين بالتنمية العقول الذكية الحادة التفكير في المسائل ,التى تمر على البرمجة اللغوية العصبية التعبيرية عن كل فكر مزاجي ,مترجم للنغمات المزاجية التعبيرية عن كل حالة ذاتية سواء كانت هذه الحالات ,التى تعج بالافكار الايجابية المعالجة للبرمجة اللغوية العصبية وتحويله الى برمجة تنظيمية للثغرات الحساسة الناشئة من التوترات ,التى تثير النبرات العصبية المزمنة ,وتنطلق البرمجة التدريبية للنفس بتطوير البرمجة اللغوية الثقافية التحسينية للغة البرمجية العصبية ,المتوازنة مع التصرفات السلوكية الحركية الجسدية ,حيثما تعطى مجال لجريان الدم الخفيف ,المساهم في تحريك الحروف التعليمية التعبيرية عن الكون الداخلى بكل العبارات التعريفية عن كل نبرة فكرية تحديثية للهمسات الوجدانية الذاتية .

كلام جميل مافي حدا قرأو صبايا