۩ ۩ °o.O ( ﻋﺻآﺑة ﺂﺣﻟـﮯ ﺑﻧآﭠ ) O.o° ۩ ۩
ما هو الحب؟ Kilma.net-a3dbac597d
۩ ۩ °o.O ( ﻋﺻآﺑة ﺂﺣﻟـﮯ ﺑﻧآﭠ ) O.o° ۩ ۩
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۩ ۩ °o.O ( ﻋﺻآﺑة ﺂﺣﻟـﮯ ﺑﻧآﭠ ) O.o° ۩ ۩


 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ما هو الحب؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشقة الموضى
مشرفة VIP
مشرفة VIP
عاشقة الموضى


الجنس الجنس : انثى
عدد المشاركات عدد المشاركات : 748
نقاط نقاط : 1883
تميزك في الردود تميزك في الردود : 26
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 18/12/2010
الموقع الموقع : في عصابة خطيره

ما هو الحب؟ Empty
مُساهمةموضوع: ما هو الحب؟   ما هو الحب؟ Emptyالجمعة 07 يناير 2011, 8:10 am

ما هو الحب؟ 39787_418544376974_282506471974_5186244_3774249_nالحب ما هو؟

لو سألني أحدكم.. ما هي علامات الحب و ما شواهده

لقلت بلا تردد

أن يكون القرب من المحبوبة أشبه بالجلوس في التكييف في يوم شديد الحرارة و أشبه باستشعار الدفء في يوم بارد

..


لقلت هي الألفة و رفع الكلفة و أن تجد نفسك في غير حاجة إلى الكذب

..

و أن يرفع الحرج بينكما، فترى نفسك تتصرف على طبيعتك دون أن تحاول أن تكون شيئا آخر لتعجبها
..
و أن تصمتا أنتما الإثنان فيحلو الصمت، و أن يتكلم أحدكما فيحلو الإصغاء
..

و أن تكون الحياة معا هي مطلب كل منكما قبل النوم معا
..
و ألا يطفئ الفراش هذه الأشواق و لا يورث الملل و لا الضجر و إنما يورث الراحة و المودة و الصداقة
..
و أن تخلو العلاقة من التشنج و العصبية و العناد و الكبرياء الفارغ و الغيرة السخيفة و الشك الأحمق و الرغبة في التسلط، فكل هذه الأشياء من علامات الأنانية و حب النفس و ليست من علامات حب الآخر

..

و أن تكون السكينة و الأمان و الطمأنينة هي الحالة النفسية كلما التقيتما.

و ألا يطول بينكما العتاب و لا يجد أحدكما حاجة إلى اعتذار الآخر عند الخطأ، و إنما تكون السماحة و العفو و حسن الفهم هي القاعدة
..
و ألا تشبع أيكما قبلة أو عناق أو أي مزاولة جنسية و لا تعود لكما راحة إلا في الحياة معا و المسيرة معا و كفاح العمر معا.

ذلك هو الحب حقا.

و لو سألتم.. أهو موجود ذلك الحب.. و كيف نعثر عليه؟

لقلت نعم موجود و لكن نادر.. و هو ثمرة توفيق إلهي و ليس ثمرة اجتهاد شخصي.

و هو نتيجة انسجام طبائع يكمل بعضها البعض الآخر و نفوس متآلفة متراحمة بالفطرة.

و شرط حدوثه أن تكون النفوس خيرة أصلا جميلة أصلا.

و الجمال النفسي و الخير هو المشكاة التي يخرج منها هذا الحب.

و إذا لم تكن النفوس خيرة فإنها لا تستطيع أن تعطي فهي أصلا فقيرة مظلمة ليس عندها ما تعطيه.

و لا يجتمع الحب والجريمة إلا في الأفلام العربية السخيفة المفتعلة
..
و ما يسمونه الحب في تلك الأفلام هو في حقيقته شهوات و رغبات حيوانية و نفوس مجرمة تتستر بالحب لتصل إلى أغراضها.

أما الحب فهو قرين السلام و الأمان و السكينة

و هو ريح من الجنة،

أما الذي نراه في الأفلام فهو نفث الجحيم.

و إذا لم يكن هذا الحب قد صادفكم و إذا لم يصادفكم منه شيء في حياتكم فالسبب أنكم لستم خيرين أصلا فالطيور على أشكالها تقع و المجرم يتداعى حوله المجرمون و الخير الفاضل يقع على شاكلته
..
و عدل الله لا يتخلف فلا تلوموا النصيب و القدر و الحظ و إنما لوموا أنفسكم.

و قد يمتحن الله الرجال الأبرار بالنساء الشريرات أو العكس و ذلك باب آخر له حكمته و أسراره.

و قد سلط الله المجرمين و القتلة على أنبيائه و امتحن بالمرض أيوب و بالفتنة
يوسف و بالفراعين الغلاظ موسى و بالزوجات الخائنات نوحا و لوطا.

و أسرار الفشل و التوفيق عند الله.. و ليس كل فشل نقمة من الله.

و قد قطع الملك هيرودوس رأس النبي يوحنا المعمدان و قدمها مهرا لبغي عاهرة.
و
لم يكن هذا انتقاصا من قدر يوحنا عند الله

..
و إنما هو البلاء.

فنرجو أن يكون فشلنا و فشلكم هو فشل كريم من هذا النوع من البلاء الذي يمتحن النفوس و يفجر فيها الخير و الحكمة و النور و ليس فشل النفوس المظلمة التي لا حظ لها و لا قدرة على حب أو عطاء.

و نفوسنا قد تخفي أشياء تغيب عنا نحن أصحابها.

و قد لا تنسجم امرأة و رجل لأن نفسيهما مثل الماء و الزيت متنافرتان بالطبيعة،

و لو كانا مثل الماء و السكر لذابا و امتزجا و لو كانا مثل العطر و الزيت لذابا و امتزجا
..

و المشكلة أن يصادف الرجل المناسب المرأة المناسبة.

و ذلك هو الحب في كلمة واحدة: التناسب.

تناسب النفوس و الطبائع قبل تناسب الأجسام و الأعمار و الثقافات.

و قد يطغى عامل الخير حتى على عامل التناسب فنرى الرسول محمدا عليه الصلاة و السلام يتزوج بمن تكبره بخمسة و عشرين عاما و يتزوج بمن تصغره بأربعين عاما فتحبه الإثنتان خديجة و عائشة كل الحب و لا تناسب في العمر و لا في الثقافة بينهما فهو النبي الذي يوحى إليه و هما من عامة الناس.


و نراه يتزوج باليهودية صفية صبيحة اليوم الذي قتل فيه جيشه زوجها و أباها و أخاها و شباب قومها و زهرة رجالهم واحدا واحدا على النطع في خيبر

..
يتزوجها بعد هذه المذبحة فنراها تأوي إلى بيته و تسلم له قلبها مشغوفة مؤمنة و لم تكد دماء قومها تجف
..
فكيف حدث هذا و لا تناسب و إنما أحقاد و أضغان و ثارات
..

إنه الخير و الخلق الأسمى في نفس الرسول الكريم - صلى الله عليه و سلم- هو الذي قهر الظلمة و هو الذي حقق المعجزة دون شروط
..

إنه النور الذي خرج من مشكاة هذا القلب المعجز فصنع السحر و أسر القلوب و طوع النفوس حتى مع الفوارق الظاهرة و عدم التناسب و مع الأضغان و الأحقاد و الثارات..

إنما نتكلم نحن العاديون عن التناسب

..

أما في مستوى الأنبياء فذلك مستوى الخوارق و المعجزات
..

و ما زالت القلوب الخيرة و النفوس الكاملة التي لها حظ من هذا المستوى قادرة على بلوغ الحب و تحقيق الانسجام في بيوتها برغم الفروق الظاهرة في السن و الثقافة
..

ذلك أن الحب الذي هو تناسب و انسجام بالنسبة لنا نحن العاديين.. هو في المستوى الأعلى من البشر نفحة إلهية
..

و من ذا الذي يستطيع أن يقيد على الله نفحاته أو يشترط عليه في هباته
..

و إذا شاء الله أن يرحم أحدا فمن ذا الذي يستطيع أن يمنع رحمته
..

و الحب سر من أعمق أسرار رحمته
..

و لا ينتهي في الحب كلام
..


مصطفى محمود


[/size]



_________________




إن حياتك قد وهبت لك كي تخلق لها معناها .

وإن لم تسر حياتك على النحو الذي ترغبه ، فلا تلوم إلا نفسك .

فلا أحد مدين لك بأي شيء .

إنك الشخص الوحيد الذي يستطيع إحداث اختلاف في حياتك

له من القوة ما يبقيه راسخاً ،

لأن الدعم الضئيل الذي قد تتلقاه من هنا أو هناك لا يعني

شيئاً ما لم تكن ملتزماً بأن تقطع كامل الطريق بمفردك مهما

واجهت من مصاعب






ما هو الحب؟ 39787_418544376974_282506471974_5186244_3774249_nالحب ما هو؟

لو سألني أحدكم.. ما هي علامات الحب و ما شواهده

لقلت بلا تردد

أن يكون القرب من المحبوبة أشبه بالجلوس في التكييف في يوم شديد الحرارة و أشبه باستشعار الدفء في يوم بارد

..


لقلت هي الألفة و رفع الكلفة و أن تجد نفسك في غير حاجة إلى الكذب

..

و أن يرفع الحرج بينكما، فترى نفسك تتصرف على طبيعتك دون أن تحاول أن تكون شيئا آخر لتعجبها
..
و أن تصمتا أنتما الإثنان فيحلو الصمت، و أن يتكلم أحدكما فيحلو الإصغاء
..

و أن تكون الحياة معا هي مطلب كل منكما قبل النوم معا
..
و ألا يطفئ الفراش هذه الأشواق و لا يورث الملل و لا الضجر و إنما يورث الراحة و المودة و الصداقة
..
و أن تخلو العلاقة من التشنج و العصبية و العناد و الكبرياء الفارغ و الغيرة السخيفة و الشك الأحمق و الرغبة في التسلط، فكل هذه الأشياء من علامات الأنانية و حب النفس و ليست من علامات حب الآخر

..

و أن تكون السكينة و الأمان و الطمأنينة هي الحالة النفسية كلما التقيتما.

و ألا يطول بينكما العتاب و لا يجد أحدكما حاجة إلى اعتذار الآخر عند الخطأ، و إنما تكون السماحة و العفو و حسن الفهم هي القاعدة
..
و ألا تشبع أيكما قبلة أو عناق أو أي مزاولة جنسية و لا تعود لكما راحة إلا في الحياة معا و المسيرة معا و كفاح العمر معا.

ذلك هو الحب حقا.

و لو سألتم.. أهو موجود ذلك الحب.. و كيف نعثر عليه؟

لقلت نعم موجود و لكن نادر.. و هو ثمرة توفيق إلهي و ليس ثمرة اجتهاد شخصي.

و هو نتيجة انسجام طبائع يكمل بعضها البعض الآخر و نفوس متآلفة متراحمة بالفطرة.

و شرط حدوثه أن تكون النفوس خيرة أصلا جميلة أصلا.

و الجمال النفسي و الخير هو المشكاة التي يخرج منها هذا الحب.

و إذا لم تكن النفوس خيرة فإنها لا تستطيع أن تعطي فهي أصلا فقيرة مظلمة ليس عندها ما تعطيه.

و لا يجتمع الحب والجريمة إلا في الأفلام العربية السخيفة المفتعلة
..
و ما يسمونه الحب في تلك الأفلام هو في حقيقته شهوات و رغبات حيوانية و نفوس مجرمة تتستر بالحب لتصل إلى أغراضها.

أما الحب فهو قرين السلام و الأمان و السكينة

و هو ريح من الجنة،

أما الذي نراه في الأفلام فهو نفث الجحيم.

و إذا لم يكن هذا الحب قد صادفكم و إذا لم يصادفكم منه شيء في حياتكم فالسبب أنكم لستم خيرين أصلا فالطيور على أشكالها تقع و المجرم يتداعى حوله المجرمون و الخير الفاضل يقع على شاكلته
..
و عدل الله لا يتخلف فلا تلوموا النصيب و القدر و الحظ و إنما لوموا أنفسكم.

و قد يمتحن الله الرجال الأبرار بالنساء الشريرات أو العكس و ذلك باب آخر له حكمته و أسراره.

و قد سلط الله المجرمين و القتلة على أنبيائه و امتحن بالمرض أيوب و بالفتنة
يوسف و بالفراعين الغلاظ موسى و بالزوجات الخائنات نوحا و لوطا.

و أسرار الفشل و التوفيق عند الله.. و ليس كل فشل نقمة من الله.

و قد قطع الملك هيرودوس رأس النبي يوحنا المعمدان و قدمها مهرا لبغي عاهرة.
و
لم يكن هذا انتقاصا من قدر يوحنا عند الله

..
و إنما هو البلاء.

فنرجو أن يكون فشلنا و فشلكم هو فشل كريم من هذا النوع من البلاء الذي يمتحن النفوس و يفجر فيها الخير و الحكمة و النور و ليس فشل النفوس المظلمة التي لا حظ لها و لا قدرة على حب أو عطاء.

و نفوسنا قد تخفي أشياء تغيب عنا نحن أصحابها.

و قد لا تنسجم امرأة و رجل لأن نفسيهما مثل الماء و الزيت متنافرتان بالطبيعة،

و لو كانا مثل الماء و السكر لذابا و امتزجا و لو كانا مثل العطر و الزيت لذابا و امتزجا
..

و المشكلة أن يصادف الرجل المناسب المرأة المناسبة.

و ذلك هو الحب في كلمة واحدة: التناسب.

تناسب النفوس و الطبائع قبل تناسب الأجسام و الأعمار و الثقافات.

و قد يطغى عامل الخير حتى على عامل التناسب فنرى الرسول محمدا عليه الصلاة و السلام يتزوج بمن تكبره بخمسة و عشرين عاما و يتزوج بمن تصغره بأربعين عاما فتحبه الإثنتان خديجة و عائشة كل الحب و لا تناسب في العمر و لا في الثقافة بينهما فهو النبي الذي يوحى إليه و هما من عامة الناس.


و نراه يتزوج باليهودية صفية صبيحة اليوم الذي قتل فيه جيشه زوجها و أباها و أخاها و شباب قومها و زهرة رجالهم واحدا واحدا على النطع في خيبر

..
يتزوجها بعد هذه المذبحة فنراها تأوي إلى بيته و تسلم له قلبها مشغوفة مؤمنة و لم تكد دماء قومها تجف
..
فكيف حدث هذا و لا تناسب و إنما أحقاد و أضغان و ثارات
..

إنه الخير و الخلق الأسمى في نفس الرسول الكريم - صلى الله عليه و سلم- هو الذي قهر الظلمة و هو الذي حقق المعجزة دون شروط
..

إنه النور الذي خرج من مشكاة هذا القلب المعجز فصنع السحر و أسر القلوب و طوع النفوس حتى مع الفوارق الظاهرة و عدم التناسب و مع الأضغان و الأحقاد و الثارات..

إنما نتكلم نحن العاديون عن التناسب

..

أما في مستوى الأنبياء فذلك مستوى الخوارق و المعجزات
..

و ما زالت القلوب الخيرة و النفوس الكاملة التي لها حظ من هذا المستوى قادرة على بلوغ الحب و تحقيق الانسجام في بيوتها برغم الفروق الظاهرة في السن و الثقافة
..

ذلك أن الحب الذي هو تناسب و انسجام بالنسبة لنا نحن العاديين.. هو في المستوى الأعلى من البشر نفحة إلهية
..

و من ذا الذي يستطيع أن يقيد على الله نفحاته أو يشترط عليه في هباته
..

و إذا شاء الله أن يرحم أحدا فمن ذا الذي يستطيع أن يمنع رحمته
..

و الحب سر من أعمق أسرار رحمته
..

و لا ينتهي في الحب كلام
..


مصطفى محمود


[/size]



_________________




إن حياتك قد وهبت لك كي تخلق لها معناها .

وإن لم تسر حياتك على النحو الذي ترغبه ، فلا تلوم إلا نفسك .

فلا أحد مدين لك بأي شيء .

إنك الشخص الوحيد الذي يستطيع إحداث اختلاف في حياتك

له من القوة ما يبقيه راسخاً ،

لأن الدعم الضئيل الذي قد تتلقاه من هنا أو هناك لا يعني

شيئاً ما لم تكن ملتزماً بأن تقطع كامل الطريق بمفردك مهما

واجهت من مصاعب






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
raghoda
نائبـة المديرة في عصابة أحلى البنات
نائبـة المديرة في عصابة أحلى البنات
raghoda


الجنس الجنس : انثى
عدد المشاركات عدد المشاركات : 3733
نقاط نقاط : 4455
تميزك في الردود تميزك في الردود : 39
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 03/08/2010
العمر : 27
الموقع الموقع : دنيا الاحلام

ما هو الحب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما هو الحب؟   ما هو الحب؟ Emptyالسبت 22 يناير 2011, 4:08 pm

ما هو الحب؟ Www.almsloob.com-fecd2f13ba
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.mosshaf.com/web/
كبرياء انتى
المراقبة العامه في عصابة أحلى البنات
المراقبة العامه في عصابة أحلى البنات
كبرياء انتى


الجنس الجنس : انثى
عدد المشاركات عدد المشاركات : 2626
نقاط نقاط : 3073
تميزك في الردود تميزك في الردود : 36
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 28

ما هو الحب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما هو الحب؟   ما هو الحب؟ Emptyالأحد 23 يناير 2011, 3:59 am

[size=16][size=16]ما هو الحب؟ 346t325kssn1[/size][/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما هو الحب؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۩ ۩ °o.O ( ﻋﺻآﺑة ﺂﺣﻟـﮯ ﺑﻧآﭠ ) O.o° ۩ ۩  :: المنتديات العـامة :: ۩ ™¶«§»ـ_ـ«§»¶ قسم فتيات كـول ¶«§»ـ_ـ«§»¶™۩-
انتقل الى: